لابن الجوزي:«العامة تقول: الفالوذج, والصواب الفالوذ, والفالوذق. قال الصفدي: قلت في هذا الذي ذكره نظر». وفيه نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي:«يقولون: فالولَج, والصواب: فالوذج, وفالوذق». «شفاء الغليل» ص ١٦٨: فالوذ, وفالوذق معرب: بالوذة .. الخ. وفي ص ١٧٢ منه: فالوذج السوق. «الدرر المنتخبات المنثورة» ص ٧٣: بالوذة .. ولعلها معربة عن بالوذج أو فالوذج. كما يراجع في «اللغة» أن الفالوذ هو الصُّفْرُق, فلعله الاسم العربي.
حكاية أبي القاسم البغدادي ص ٤١: فالوذج ناعم بلباب البُر .. الخ. «نهاية الأرب» للنويري ج ٥ ص ٣٩: (لباب البريُلبَك بالشِّهاد).
«تحفة الدهر في أعيان المدينة من أهل العصر» للداغستاني أول ص ٢٢: بيت من مقصورة البيتي فيه (فالوذة) وأنها تعمل من السكر والنشا, والمقصورة من تحصيل الحاصل.
«محاضرة الأوائل» ص ٩١: أول من اتخذ الفالوذج في ديار العرب. «الجامع اللطيف» لابن ظهيرة ص ١١٦: عبد الله ابن جدعان, وإطعامه الفالوذج للحجاج بمكة.
العقد الفريد ج ٢ ص ١٧٢: حكاية الفالوذج: حضر أعرابي سفْرة سليمان بن عبد الملك, فلما أُتي بالفالوذج جعل يسرع فيه, فقال سليمان: أتدري ما تأكل يا أعرابي؟ . فقال: