الفوقاني. وفي ٣٨٠: أحضر لهم عدة تشاريف. وفي ج ٣ ص ١٨٧: قفطان تماسيح على أحمر.
خطط المقريزي ج ٢ ص ٤٩٦: قال: إن تشريفة العلماء بمصر تعمل على فرجية عنابي. الخطط التوفيقية ج ١٠ ص ٩٠ - ٩٢: صفة الخلع الملوكية على الأمراء والعلماء. وانظر الإشارة إلى ذلك في ص ١٠٩ من نهاية الأرب للقلقشندي في أنساب العرب.
كتاب القضاة لابن القادر الطوخي ص ٨٧ س ٢: ابن دقيق العيد أول من غير خلع القضاة من الحرير للصوف.
وفي ج ٢ ص ٤٩٦ من المقريزي: بدلة بطرك القبط من ديباج أزرق .. الخ.
درر الفرائد المنظمة ج ٢ ص ١٦٤: التشاريف التي كانت تعطى لأمير مكة ووصفها. وفي أوائل ص ٣٠٩ تشريف من سلطان مصر لملك المغرب, ووصفه.
في مجموعة الأوامر الصادرة من محمد علي باشا التي عندنا ج ٢ ص ٣٠٧ أمر به كسوة الآلاي أي التشريفة.
المجموع رقم ٦٧٨ شعر آخر ص ٧٢: في مليح كمه مطرز. في العدد ٢١ الصادر يوم السبت ٢١ شوال سنة ١٢٤٤ من الوقائع المصرية بعنوان «تهنئة عيد الفطر»: