للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أو صفراء .. وكالذي يسمّونه: دَوَامِسْك, وهو يشبه المربّى إلا أن له قواما.

وأما الثفل الذي يبقى بعد ..... فيسمُّونه خَرَاطُّور, أي روث الثور, ويسمونه أيضا .... ويطبخونه للفقراء فيقبلون عليه لرخص ثمنه. وبائع هذه الأنواع جميعا يقال له: التُّحْفَجي أو التحفه جي. وكل هذه أنواع تسمى منزولا.

مجلة الأرغول ج ٢ ص ٢٩٩: زجل بين الحشيش والخمر. وفي ج ٤ ص ١٤٤: زجل بين سُكَرى وحشاش. خزانة ابن حجة ٣٣٣ و ٣٣٥ و ٤٧٦: أبيات في ذم الحشيش والخمر. الطالع السعيد ص ٣٣٨: تفضيل الخمر على الحشيش في شعر. ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون ص ٢٧: مقطوع في الحشيشة وتفضيلها على الخمر. وفي أوائل ص ٢٨. قطف الأزهار - رقم ٦٥٣ أدب - ص ١٠٥: أول مقطوع في تفضيل الحشيش على الخمر. مجموعة شعرية يرجح أنها للعصفوري, أواخر ص ٣٠١: مقطوع في تفضيل الخمر على الحشيش. الطالع السعيد ص ٣٣٨: تفضيل الخمر على الحشيش في شعر. زجل للشيخ محمد النجار مشاحنة مع سُكَرى وحشاش: انظر مجموع أزجال - رقم ٧٥٥ شعر - ص ٥. ديوان سيف الدين بن المشد ص ٥٦: أبيات في الفقراء وأكلهم الحشيشة. وفي ص ١١٧: خمرة تترك الحشيش ربيسا. وهو في تفضيل الخمر على الحشيشة.

مقاطيع وأبيات في الحشيش: مستوفى الدواوين ص ١٧. وفي ظهر ص ٤٣ - ٤٤ و ٧٤: بيتان للمؤلف. وانظر فيه ص ١١٩ إلى ظهرها, و ١٣٧, وظهر ص ١٥٠, ١٨٢ لظهر ١٨٣, ومن ظهر ١٨٦ لظهر ١٨٧, وفيها: بندقة

<<  <  ج: ص:  >  >>