وأخرجه أبو داود في كتاب اللباس من روى أن لا ينتفع بإهاب الميتة "٢/ ٣٨٧". وأخرجه النسائي في "سننه" في كتاب الفرع، باب ما يدبغ به جلود الميتة "٧/ ١٥٥". وأخرجه ابن ماجه في كتاب اللباس، باب من قال: "لا يتنفع من الميتة بإهاب ولا عصب" "٢/ ١١٩٤". وأخرجه الرامهرمزي في كتابه: "المحدث الفاصل" "ص: ٤٥٣". ورواه القاضي عياض في كتابه "الإلماع" "ص: ٨٨". وراجع بالإضافة إلى ما سبق "تيسير الوصول" "٢/ ٢٩٦"، و"تلخيص الحبير" "١/ ٤٦- ٤٨"، و"ذخائر المواريث" "٢/ ٧٦"، و"نصب الراية" "١/ ١٢٠- ١٢٢". وهذا الحديث مضطرب سندًا ومتنًا، مع الاختلاف في صحبة راويه: عبد الله بن عكيم، فقد قال البيهقي: "إنه غير صحابي". ٢ هو الضحاك بن سفيان بن عوف بن أبي بكر بن كلاب الكلبي، أبو سعيد، كان واليًا للنبي -صلى الله عليه وسلم- على من آمن من قومه، وجابيًا للصدقات منهم، مات سنة: ١١هـ. له ترجمة في "الاستيعاب" "٢/ ٧٤٢"، و"الإصابة" "٣/ ٢٦٧"، و"الأعلام" "٣/ ٣٠٨". ٣ هذا الحديث أخرجه الترمذي في كتاب الفرائض، باب ما جاء في ميراث المرأة =