له ترجمة في: بغية الوعاة "١/٥٩٠"، و "شذرات الذهب": "٢/٣٦"، و "طبقات المفسرين" للداودي "١/١٨٥"، و "الفهرست" ص"٧٧"، المطبعة التجارية، و "مرآة الجنان": "٢/٦١". ٢ هذا الكتاب من أجود الكتب اللغوية، وأنفعها، وقد نسبه الخطيب البغدادي في "تاريخه": "١٢/٤٠٤". وإلى القاسم بن سلام، ونقل عن ابن درستويه النحوي قوله في هذا الكتاب: ".. وهو من أجل كتبه في اللغة، فإنه احتذى فيه كتاب النضر بن شميل المازني يسميه كتاب الصفات، وبدأ فيه بخلق الإنسان، ثم بخلق العرش، ثم بالإبل فذكر صنفًا بعد صنف، حتى أتى على جميع ذلك، وهو أكبر من كتاب أبي عبيد، وأجود". كما نسبه إليه الداودي في "طبقات المفسرين": "٢/٣٥".