راجع: "شرح النووي على صحيح مسلم": "٢/١٤٧". ٢ ساقطة من الأصل، وهي ثابتة في لفظ الحديث، ولا يستقيم الكلام بدونها، وهي ثابتة أيضًا في "المسودة" عندما نقل كلام المؤلف ص"٩١". ٣ هذا الحديث رواه أبو هريرة رضي الله عنه مرفوعًا، أخرجه عنه البخاري في كتاب الطلاق باب الطلاق في الإغلاق والكره والسكران والمجنون "٧/٥٩" بمثل لفظ المؤلف. وأخرجه عنه مسلم في كتاب الإيمان باب تجاوز الله عن حديث النفس والخواطر بالقلب إذا لم تستقر "١/١١٦-١١٧". وأخرجه عنه أبو داود في كتاب الطلاق باب في الوسوسة بالطلاق "١/٥١٢". وأخرجه ابن ماجه في كتاب الطلاق باب من طلق في نفسه، ولم يتكلم به "١/٦٥٨" وفي باب طلاق المكره والناسي "١/٦٥٩"، وزاد فيه: "وما استكرهوا عليه". وأخرجه عنه الترمذي في كتاب الطلاق باب ما جاء فيمن يحدث نفسه بطلاق امرأته "٣/٤٨٠" وقال: "حديث حسن صحيح". وأخرجه النسائي عنه في كتاب الطلاق باب من طلق في نفسه "٦/١٢٧-١٢٨". وأخرجه الإمام أحمد في "مسنده": "٢/٣٩٨-٤٢٥، ٤٧٤". وانظر: "تلخيص الحبير": "١/٢٨٢". ٤ في الأصل: "فامتنع"، وهو خطأ، والصواب: ما أثبتناه، بدليل ما بعده، وبدليل مجيئه في "المسودة" ص"٩١"، عندما نقل عن المؤلف كلامه هنا.