انظر ترجمته في: بغية الوعاة "٢/ ٦٣"، والبداية والنهاية "١١/ ٤٨"، وتذكرة الحفاظ "٢/ ٦٣١"، ودائرة المعارف الإسلامية "١/ ٢٦٠"، وشذرات الذهب "٢/ ١٦٩"، وطبقات المفسرين للداودي "١/ ٢٤٥"، والفهرست لابن النديم "٧٧"، ولسان الميزان "٣/ ٣٥٧"، والمنتظم "٥/ ١٠٢"، وميزان الاعتدال "٢/ ٥٠٣"، والنجوم الزاهرة "٣/ ٧٥"، ووفيات الأعيان "٢/ ٢٤٦". ٢ "٤٤" سورة الإسراء. ٣ هذا النص موجود في كتاب: "المسائل والأجوبة في الحديث واللغة" لابن قتيبة "ص: ١٢"، وبقية الكلام هو: "لأنه إنما يعلم بفهمه، على مذهب العرب في تسمية الشيء بما كان له سببًا". ٤ كون الفقه لغة: الفهم أورده أبو الخطاب في كتابه "التمهيد"، الورقة "٢/ أ" كما أورده ابن عقيل في كتابه "الواضح" الجزء الأول الورقة "٢/ ١" وقد ذكر التعريف الذي قال به شيخه أبو يعلى بصيغة التمريض. وهناك آراء أخرى ساقها الطوفي في شرحه على مختصر الروضة الجزء الأول الورقة "٢١، ٢٢/ أ" كما ساقها أبو البقاء الفتوحي في كتابه: "شرح الكوكب المنير: "ص: ١١" فارجع إليهما إن شئت.