وأخرجه عنه مسلم في كتاب الطهارة، باب الاستطالة "١/٢٢٤". وأخرجه عنه الإمام مالك في الموطأ في باب النهي عن استقبال القبلة والإنسان على حاجته "١/٣٩٠". وأخرجه عنه ابن ماجه في كتاب الطهارة، باب النهي عن استقبال القبلة بالغائط والبول "١/١١٥". وأخرجه عنه أبو داود في كتاب الطهارة، باب كراهية استقبال القلة عند قضاء الحاجة "١/٣". وأخرجه عنه الترمذي في كتاب الطهارة، باب النهي عن استقبال القبلة بغائط أو بول "١/١٣". وأخرجه عنه النسائي في كتاب الطهارة، باب النهي عن استدبار القبلة عند الحاجة "١/٢٤". وأخرجه عند الدارمي في كتاب الطهارة، باب النهي عن استقبال القبلة بغائط أو بول "١/١٣٥". وأخرجه عنه الدارقطني في كتاب الطهارة، باب استقبال القبلة في الخلاء "١/٦٠". وأخرجه الإمام الشافعي في كتاب الطهارة، باب ما جاء في التخلي وآدابه "١/٢٥" من "بدائع المنن". وراجع: في هذا الحديث أيضًا: "تيسير الوصول": "٢/٢٩٨"، و"تلخيص الحبير": "١/١٠٣". ٢ حديث استدباره صلى الله عليه وسلم للقبلة، رواه ابن عمر رضي الله عنه، أخرجه عنه البخاري في كتاب الوضوء، باب التبرز في البيوت "١/٤٨"، بلفظ: "قال -أي ابن عمر-: ارتقيت فوق ظهر بيت حفصة لبعض حاجتي، =