باب (من رخص في الدواء والطب) وفي آخر المجلد مكتوب [هنا انتهى كتاب أقضية رسول اللَّه ﷺ، آخر الجزء الخامس من مصنف ابن أبي شيبة والحمد للَّه وحده وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا، يتلوه إن شاء اللَّه في الجزء السادس، كتاب الدعاء] ونفس الخاتمة السابقة ولكن بتاريخ [يوم الأربعاء الثامن والعشرين من شهر اللَّه المحرم سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة ٧٤٣ هـ].
والمجلد الخامس عليه تعليقات يسيرة للعلامة بدر الدين العيني، ومجموع تعليقاته على المجلد الرابع والخامس اثنا عشر تعليقًا.
٥) المجلد السادس: ويقع في (٢٥٦) لوحة ومكتوب في أوله [الجزء السادس من مصنف ابن أبي شيبة الكوفي ﵀، وختم غير واضح] ثم الورقة التالية التي استفتحت بـ[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وبه أستعين، كتاب الدعاء وانتهى المجلد عند باب [ما ذكر فيما أعبد اللَّه لأهل النَّار وشدته] ثم نفس الخاتمة ولكن بتاريخ [شهر ذي القعدة سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة (٧٤٣ هـ).
٦) المجلد السابع: ويقع في (٢٣٥) لوحة، ومكتوب في أوله [تبادل مع الشيخ صالح اللحيدان عن طريق مدير الجامعة -أي جامعة الإمام- عام ١٤٠٩ هـ تاريخ النسخ ٧٤٤ هـ الناسخ: يوسف بن عبد اللطيف الحراني الحنبلي، عدد الأوراق (٢٣٥). الجزء السابع من مصنف الإمام العالم العلامة العمدة الفهامة الحافظ أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي تغمده اللَّه برحمته. آمين. ونفس الجمل السابقة، وختم غير واضح، ثم الورقة التالية بدئت بـ[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وبه أستعين، وباب [ما ذكر في سعة رحمة اللَّه] وانتهى المجلد بنهاية الكتاب، وذكر في آخر ورقة من النسخة [تم الكتاب العظيم وهو في سبعة أجزاء من مصنف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي شيخ المشايخ وإمام الأئمة مسلم والبخاري وابن ماجه وغيرهم من أئمة الحديث رضوان اللَّه عليهم أجمعين