١) المجلد الأول: في أوله مكتوب [تمت مقابلتها، وبعد (١٤) ورقة عبارة عن فهرست أبواب المصنف لأبي بكر بن أبي شيبة]، وبعدها ورقة مكتوب عليها [مصنف الخير الإمام الخضم الهمام أبي بكر بن أبي شيبة ﵀ رحمة الأبرار ووقاه عذاب النار، آمين. هو عبد اللَّه بن محمد بن إبراهيم بن عثمان الكوفي الحافظ المتقين المتوفى سنة ٢٣٥ هـ، كتبه العبد الضعيف فتح محمد النظاماني من نسخة أرسلها المولى أبو الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي صاحب غاية المقصود شرح أبي داود وغيرها، في تاريخ ٧ من شهر شعبان المعظم سنة ١٣١٧ هـ سيد السند الكامل العالم الحبر الحلاجل البحر الذي ليس له ساحل صاحب الكمالات الصورية والفيوضات المعنوية مولانا ومن كل وجه ولانا المكنى بأبي تراب صاحب العلم دام رشده وإرشاده وبركته وفيضانه على العالم آمين] ثم الورقة التالية التي ابتدئت بـ[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ] وأول باب [ما يقول الرجل إذا دخل الخلاء] وينتهي المجلد بنهاية باب [من كان يستقبل الإمام يوم الجمعة] ومكتوب في آخر الورقة [إلى هنا ينتهي الجزء الموجود في المكتبة العمومية في دمشق سنة ٣٩٠ هـ على ما ذكر الفاضل الشيخ محمد أحمد همام في مكتوبة إلى عبد التواب] وختم غير واضح.
٢) المجلد الثاني: مكتوب في أول النسخة [جامعة الإمام محمد - قسم المخطوطات: ٦١٦١ ثم (١٧) ورقة عبارة عن فهرست للمجلد الثاني لمصنف أبي بكر بن أبي شيبة، ثم بداية المجلد بباب [في الاحتباء يوم الجمعة] وينتهي المجلد بنهاية باب [في الرجل يغسل امرأته].