للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

* زيادة ابن القطان عقب حديث رقم (٢٩٩): "ولم يقل في حديثه" في التيمورية وباريس: "ولم يقل أبو حاتم في حديثه"، قلت: وهما نسختان معتمدتان في طبعتهم!

* حديث (٦٩٢): "صلاة العشاء" في التيمورية: "صلاة العشاء الآخرة".

* حديث (٦٩٣): "صلى بنا رسول الله المغرب" في التيمورية: "صلى بنا رسول الله صلاة المغرب".

* حديث (٢٣٠): "حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير وعلي بن محمد حدثنا" قلت: في التيمورية: "حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير وعلي بن محمد قالا: حدثنا".

٣ - الاختلاف بين الكلمات في الأصول الخطية، وهذا أيضًا غاية في الأهمية فيما يتعلق بضبط كتب السنة.

* حديث (٦٤): "وتؤدي الزكاة" في التيمورية: "وتؤتي الزكاة".

* حديث (٢٣٣): "أفضل في نفسي" في التيمورية: "أفضل في عيني".

* حديث (٢٨٤): "من آثار الوضوء" في التيمورية: "من آثار الطهور".

* حديث (١٥٨): "اهتز عرش الرحمن" في التيمورية: "عرش الله".

* حديث (٥٣٣): "طريقًا قذرة" في التيمورية: "طريق قذر".

* حديث (٣٦٤): "إذا شرب" في باريس: "إذا ولغ" وهي نسخة معتمدة عندهم في التحقيق، بل قالى الحافظ ابن حجر في الفتح: "وهو في نسخة صحيحة من سنن ابن ماجه".

* (٢/ ٧٥): "باب ما يقال في التشهد والصلاة على النبي " في التيمورية وباريس، وهما نسختان معتمدتان في التحقيق: "باب ما يقال بعد التشهد والصلاة على النبي ".

* حديث (٨٥٤): "سمعت رسول الله إذا قال: ﴿وَلَا الضَّالِّينَ﴾ [الفاتحة: ٧] " في التيمورية: "سمعت رسول الله إذا قرأ: ﴿وَلَا الضَّالِّينَ﴾ ".

* حديث (٩٩٧): "يصلون على الصف الأول" في التيمورية: "يصلون على الصفوف الأول".

٤ - الخلاف بين النسخ في أسماء الرواة:

وهذا يجدر بالمحقق ذكره؛ لأن فيه فوائد لا تخفى مثل: ذكر راوٍ في نسخة بكنيته فقط وذكره بالكنية مع الاسم في أخرى، أو التصريح بنسبته في بعض النسخ، أو وجود الخطأ في اسمه في نسخة دون أخرى وهكذا، ومع الأسف فالقائمون على طبعة الرسالة أهملوا مثل هذا النوع من الخلاف بين النسخ ومن أمثلته:

* حديث (١٦١): "عن أبي هريرة"، قلت: في التيمورية: "عن أبي سعيد" وهو الصواب، بل قال الحافظ ابن حجر بأنه قد رآه في نسخة قديمة جدًّا قرئت في سنة بضع وسبعين وثلاث مئة، وهي في غاية الإتقان.

<<  <   >  >>