للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

التاريخ الكبير (٦/ ٥)، الثقات لابن حبان (٨/ ٤٣٠)، تهذيب الكمال (١٩/ ٢٣٧)، الكاشف (١/ ٦٩٢)، التهذيب (٧/ ٧٤، ٧٥)، التقريب (٣٧٨).

(٣) محمد بن جعفر بن أبي كثير: الأنصاري - مولاهم - المدني، الرزقي، أخو إسماعيل وهو الأكبر: قال ابن المديني: معروف. قال ابن معين والعجلي: ثقة. وقال النسائي: صالح، وفي موضع: مستقيم الحديث.

وقال ابن حجر: ثقة من السابعة (ع).

ترجمته في:

التاريخ لابن معين (٢/ ٥٠٩)، العلل لابن المديني (١٠٣)، التاريخ الكبير (١/ ٥٦، ٥٧)، الجرح والتعديل (٧/ ٢٢٠، ٢٢١)، الثقات لابن حبان (٧/ ٤٠٢)، الثقات للعجلي (٢/ ٢٣٤)، تهذيب الكمال (٢٤/ ٥٨٣ - ٥٨٥)، السير (٧/ ٣٢٢)، الكاشف (٢/ ١٦٢)، التهذيب (٩/ ٩٤، ٩٥)، التقريب (٤٧١).

(٤) موسى بن عقبة: تقدم وهو ثقة إمام. (راجع ص ٥٥)

(٥) أبو إسحاق: هو عمرو بن عبد الله السبيعي، تقدم وهو ثقة عابد اختلط بأخره وهو مدلس. (راجع ص ٢٧٥)

(٦) أبو الأحوص: هو عوف بن مالك بن نَضْلة - بفتح النون وسكون المعجمة - الجُشَمي - بضم الجيم وفتح المعجمة - الأشجعي، أبو الأحوص الكوفي: صاحب ابن مسعود: قال ابن معين: ثقة، وقال: يقولون عوف أكبر من قتادة، وقال ابن سعد والنسائي والعجلي والخطيب: ثقة. وقال أبو عبد الرحمن السلمي: لا تجالسوا القصاص إلا أبا الأحوص، فإنه لا يتهم من أصحاب عبد الله. قال الذهبي: وثقوه قتلته الخوارج، وقال ابن حجر: إن ثبت شهوده قتال الخوارج بالنهروان فلا يدفع سماعه من علي وهو ثقة، من الثالثة، قتل في ولاية الحجاج على العراق، (بخ م ٤).

ترجمته في:

طبقات ابن سعد (٦/ ١٨١، ١٨٢)، العلل لأحمد (٣/ ٢٤٤)، سؤالات أبي داود لأحمد (٢٩١، ٢٩٢)، العلل للإمام أحمد برواية المروذي (١٨٥)، التاريخ لابن معين (٤/ ١٩٠)، الجرح والتعديل (٧/ ١٤)، التاريخ الكبير (٧/ ٥٦، ٥٧)، تاريخ بغداد (١٢/ ٢٩٠، ٢٩١)، الثقات لابن حبان (٥/ ٢٧٤، ٢٧٥)، الثقات للعجلي (٢/ ١٩٦)، تهذيب الكمال (٢٢/ ٤٤٥، ٤٤٦)، الكاشف (٢/ ١٠١)، التهذيب (٨/ ١٦٩)، التقريب (٤٣٣).

درجة الحديث:

حديث جابر رضي الله عنه:

رجاله ثقات سوى جعفر بن محمد وهو: صدوق. فالإسناد حسن لكن في متنه مخالفة لما رواه الأكثر من أصحاب جعفر ومعهم يحيى بن سعيد في رواية عند أحمد حيث رووه بلفظ: {كتاب الله} وبأنه يقول ذلك في الخطبة لا في الصلاة. فيكون شاذ المتن، ويقدم ما ثبت في الصحيح من قوله صلى الله عليه وسلم: {خير الحديث كتاب الله} لأن المخرج واحد. ويحتمل أن أحد الرواة رواه بالمعني، ولا شك أن كتاب الله هو من كلامه سبحانه لكن طبيعة البحث تلزم بالحرص على النص الصريح على الصفة والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>