قوله صلى الله عليه وسلم:{من حلف فقال في حلفه: واللات والعزى، فليقل: لا إله إلا الله، ومن قال لصاحبه: تعال أقامرك فليتصدق} رواه البخاري، ومسلم، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه.
التخريج:
خ: كتاب تفسير القرآن: سورة النجم: باب {أفرأيتم اللات والعزى}(٦/ ١٧٦)(الفتح ٨/ ٦١١)
كتاب الأدب: باب من لم يرَ إكفار من قال ذلك متأولاً أو جاهلاً (٨/ ٣٣)(الفتح ١٠/ ٥١٦) وقال عمر لحاطب بن أبي بلتعة: إنه نافق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:{وما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال: قد غفرت لكم}.
كتاب الاستئذان: باب كل لهو باطل إذا شغله عن طاعة الله، ومن قال لصاحبه: تعال أقامرك (٨/ ٨٢)(الفتح ١١/ ٩١)
كتاب الأيمان والنذور: باب لايحلف باللات والعزى ولا بالطواغيت (٨/ ١٦٥)(الفتح ١١/ ٥٣٦).
م: كتاب الأيمان: باب النهي عن الحلف بغير الله تعالى (١١/ ١٠٦، ١٠٧).
ت: كتاب النذور والأيمان: باب رقم (١٧)(٤/ ١١٦) وقال: حسن صحيح.
س: كتاب الأيمان والنذور: الحلف باللات (٧/ ٧).
جه: كتاب الكفارات: باب النهي أن يحلف بغير الله (١/ ٦٧٨).