فيه محمد ثقة، والمغيرة صدوق يهم وقد تابعه يحيى في الطريق الثاني وهو صدوق، وعبد الرحمن بن
أبي الزناد عند أحمد وهو صدوق تغير حفظه (التقريب/٣٤٠). وعبد الرحمن بن الحارث: صدوق له أوهام، وعمرو، وأبوه شعيب صدوقان وقد احتج الأئمة برواية عمرو عن أبيه عن جده على الصحيح.
وعلى هذا فالحديث حسن إن شاء الله
وقد سكت عنه ابن الملقن في البدر المنير كما في (التلخيص ٤/ ١٧٥).
وحسنه الألباني في (صحيح د/٢/ ٤١٢، ٦٣٠).
وصحح إسناده أحمد شاكر في تعليقه على (المسند ١١/ ٢٢) كما صحح الحديث باللفظ الثاني في (١١/ ٦).