للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ورواه الوراق في زياداته على (القدر /٧٤، ٧٥) من طريق الأنصاري عن معن به.

ورواه الضياء في (المختارة ١/ ٤٠٧، ٤٠٨) من طريق أبي داود عن محمد بن المصفى به.

ورواه الطبري في (التفسير ١٣/ ٢٣٥) من طريق محمد بن المصفى به.

ورواه البخاري في (التاريخ الكبير ٨/ ٩٧)

وابن أبي عاصم في (السنة ١/ ٨٨، ٨٩)

وابن منده في (التوحيد ٣/ ٧٥)

وابن عبد البر في (التمهيد ٦/ ٤)

أربعتهم من طريق زيد بن أبي أنيسة عن عبد الحميد عن مسلم عن نعيم بن ربيعة به، ولفظ البخاري:

{خلق الله آدم فأخذ بيمينه من ذريته} والباقي بنحوه.

ورواه ابن منده في (الرد على الجهمية /٥١، ٥٢)

الطبري في (التفسير ١٣/ ٢٣٦)

كلاهما من طريق عمارة عن أبي محمد رجل من أهل المدينة عن عمر رضي الله عنه بنحوه وفيه: ... {فمسح ظهره بيده اليمنى} وقد قال ابن منده: أبو محمد هذا يقال إنه مسلم بن يسار، وقيل: نعيم ابن ربيعة.

وقال ابن حجر في (النكت الظراف ٨/ ١١٣) تابع مالكا في الموطأ عن زيد بن أبي أنيسة: يزيد بن سنان أخرجه محمد بن نصر في كتاب (الرد على ابن محمد بن حنيفة) قال: ثنا الذهلي ثنا محمد بن يزيد بن سنان ثنا أبي به.

دراسة الإسناد:

الطريق الأول: رجال إسناده عند أبي داود:

(١) عبد الله القعنبي: تقدم، هو ابن مسلمة بن قعنب الحارثي، وهو ثقة. (راجع ص ٢٤٨)

(٢) مالك: هو ابن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمرو الأصبحي، أبو عبد الله المدني الفقيه، إمام دار الهجرة. قال ابن عيينة: ما كان أشد انتقاد مالك للرجال، وأعلمه بشأنهم. وقال أبو حاتم: مالك ثقة إمام أهل الحجاز وهو وابن عيينة أثبت أصحاب الزهري، وإذا خالفوا مالكا من أهل الحجاز حكم لمالك، ومالك نقي في الرجال نقي الحديث وهو أنقى حديثا من الثوري والأوزاعي وأقوى في الزهري من ابن عيينة وأقل خطأ منه، وأقوى من معمر، وابن أبي ذئب.

وذكر ابن حجر أن مناقبه كثيرة جداً أُفردت بالتصنيف.

وقال في التقريب: رأس المتقنين وكبير المتثبتين حتى قال البخاري: أصح الأسانيد مالك عن نافع عن ابن عمر، من السابعة، مات سنة ١٧٩ هـ، وكان مولده سنة ٩٣ هـ قال الواقدي: بلغ التسعين سنة (ع).

<<  <  ج: ص:  >  >>