للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- ذكر الآثار الواردة في الأذكار التي تحرس قائلها من كيد الجن:

ابن حجر الهيتمي أحمد بن محمد بن علي، تحقيق: مشهور حسن سلمان،

الطبعة: الأولى، ١٤١١ هـ / ١٩٩١ م، دار ابن حزم، بيروت -لبنان.

- ذكر من اختلف العلماء ونقاد الحديث فيه فمنهم من وثقه ومنهم من ضعفه ومن قيل فيه قولان:

ابن شاهين عمر بن أحمد بن عثمان، تعليق: أبي معاذ طارق بن عوض الله محمد،

الطبعة: الأولى، ١٤١٢ هـ / ١٩٩٢ م، مكتبة التربية الإسلامية لإحياء التراث الإسلامي، الطالبية- الجيزة.

- ذم التأويل:

ابن قدامة المقدسي، تحقيق: بدر بن عبدالله البدر،

الطبعة: الأولى، ١٤٠٦ هـ / ١٩٨٦ م، الدار السلفية، حولي - الكويت.

- ذيل الكاشف:

أبو زرعة العراقي أحمد بن عبدالرحيم، تحقيق: بوران الصناوي،

الطبعة: الأولى، ١٤٠٦ هـ / ١٩٨٦ م، دارالكتب العلمية، بيروت -لبنان.

- ذيل ميزان الاعتدال:

العراقي عبدالرحيم بن الحسين، تحقيق: عبدالقيوم عبدرب النبي،

الطبعة: الأولى، ١٤٠٦ هـ / ١٩٨٦ م، مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي، جامعة أم القرى.

- الرؤية:

الدارقطني علي بن عمر، تحقيق: إبراهيم العلي، أحمد فخري الرفاعي،

الطبعة: الأولى، ١٤١١ هـ / ١٩٩١ م، مكتبة المنار، الأردن - الزرقاء.

- رؤية الله:

الدارقطني علي بن عمر، تحقيق: مبروك إسماعيل مبروك،

الطبعة: بدون، مكتبة القرآن، القاهرة - مصر.

-رؤية الله تبارك وتعالى:

ابن النحاس عبدالرحمن بن عمر بن محمد، تحقيق: محفوظ الرحمن بن زين الله السلفي،

الطبعة: الأولى، ١٤٠٧ هـ / ١٩٨٧ م، الدار العليمة، موري كيت - دلهي.

- رؤية الله تعالى وتحقيق الكلام فيها:

أحمد بن ناصر بن محمد آل حمد،

الطبعة: الأولى، ١٤١١ هـ / ١٩٩١ م، مركز البحوث والدراسات الإسلامية، مكة المكرمة.

- رد الإمام الدارمي عثمان بن سعيد علي بشر المريسي العنيد:

الدارمي عثمان بن سعيد، تحقيق: محمد حامد الفقي،

الطبعة: الأولى، ١٣٥٨ هـ / ١٩٣٨ م، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان.

- الرد العلمي على حبيب الرحمن الأعظمي المدعي بأنه أرشد السلفي في رده على الألباني وبيان افترائه عليه: الجزء الثاني:

سليم الهلالي، علي حسن علي عبدالحميد،

الطبعة: الأولى: ١٤٠٥ هـ، المكتبة الإسلامية، عمان - الأردن.

- الرد على الجهمية:

الدارمي عثمان بن سعيد، تحقيق: بدر البدر،

الطبعة: الأولى، ١٤٠٥ هـ / ١٩٨٥ م، الدار السلفية، حولي -الكويت.

- الرد على الجهمية:

<<  <  ج: ص:  >  >>