للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ترجمته في:

الجرح والتعديل (٢/ ٤٤٤، ٤٤٥)، الثقات لابن حبان (٨/ ١٥٦)، التهذيب (٤/ ٣٣٤ - ٤٣٦)، الكاشف (١/ ٢٧٩)، التهذيب (١/ ٥١٤، ٥١٥)، التقريب (١٣٠) وفي نسخة أبي الأشبال (١٨٢).

(٢) إسحاق: ـ يعني ابن يوسف ـ هو إسحاق بن يوسف بن مرداس المخزومي الواسطي المعروف بالأزرق. قال يعقوب بن شيبة: كان من أعلمهم بحديث شريك، وقال العجلي: هو أروى الناس عن شريك؛ لأنه سمع منه قديماً، وثّقه ابن معين، والخطيب، والبزار، والعجلي، وأحمد وفي رواية قال: كان حافظاً إلا أنه كان يخطئ، كثير الخطأ عن سفيان، وقال ابن سعد: ثقة ربما غلط، وقال أبو حاتم: صحيح الحديث صدوق لابأس به.

وقال ابن حجر: ثقة، من التاسعة، مات سنة ١٩٥ هـ وله ثمان وسبعون سنة (ع).

ترجمته في:

طبقات ابن سعد (٧/ ٣١٥) وتصحف فيه " غلط " إلى " خلط "، العلل لأحمد (٢/ ٣٤، ٣٥)، تاريخ الدارمي (٧٠، ١٥٦)، سؤالات ابن الجنيد (٣٦٥)، التاريخ الكبير (١/ ٤٠٦)، الجرح والتعديل (٢/ ٢٣٨)، الثقات لإبن حبان (٦/ ٥٢)، تاريخ بغداد (٦/ ٣١٩ - ٣٢١)، الثقات للعجلي (١/ ٢٢١)، تهذيب الكمال (٢/ ٤٩٦ - ٥٠٠)، الكاشف (١/ ٢٤٠)، التهذيب (١/ ٢٥٧)، التقريب (١٠٤).

(٣) شريك بن عبدالله: بن الحارث بن عبدالله النخعي، الكوفي، القاضي بواسط، ثم الكوفة، أبو عبدالله.

اختلف فيه:

فوثقه إبراهيم الحربي، والعجلي، وأثنى عليه ابن المبارك وقال: هو أعلم بحديث الكوفيين من الثوري، وقال ابن معين: ليس يقاس بسفيان أحد، ولكن شريكاً أروى منه في بعض المشايخ.

قال ابن سعد: كان ثقة مأموناً كثير الحديث وكان يغلط كثيراً، وقال أبو حاتم: صدوق وكان له أغاليط. وقال أبو زرعة: كان كثير الحديث صاحب وهم، وهو يغلط أحياناً، قيل له: حدث بواسط ببواطيل، قال: لا تقل بواطيل. وقال أبو داود: يخطئ على الأعمش.

واختلف النقل عن ابن معين: فأطلق توثيقه في بعض الروايات، وقال في رواية: صدوق ثقة إلا إذا خالف، فغيره أحب إلينا منه، وفي رواية: ثقة إلا أنه لا يتقن ويغلط.

<<  <  ج: ص:  >  >>