للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ت: كتاب الدعوات: باب ما يقول إذا قام من الليل إلى الصلاة (٥/ ٤٨٢ - ٤٨٤).

وأخرجه ابن عدي في (الكامل ٣/ ٩٥٧)

وأبو نعيم في (الحلية ٣/ ٢٠٩، ٢١٠)

ومن طريقه الذهبي في (الميزان ٢/ ١٣، ١٤)

والمزي في (تهذيب الكمال ٨/ ٤٢٤، ٤٢٥)

ثلاثتهم من طريق محمد بن عمران بن أبي ليلى به، وتصحف عمران في الحلية إلى عبد الرحمن، وجاء على الصواب في الميزان، والتهذيب ولم يذكر الذهبي الحديث تاماً بل ذكر بعضه.

ورواه ابن خزيمة في (صحيحه ٢/ ١٦٥ - ١٦٧)

والطبراني في (الدعاء ٢/ ١٠١٩)، وفي (الكبير ١٠/ ٢٨٣، ٢٨٤)

وأبو نعيم في (الحلية ٣/ ٢٠٩، ٢١٠)

وابن عدي في (الكامل ٣/ ٩٥٧)

والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ١٦١ - ١٦٣)

والمروزي في (مختصر الوتر/١٦٩، ١٧٠)

والمقريزي في (مختصر قيام الليل /٣٣٧)

ثمانيتهم من طرق عن قيس بن الربيع عن ابن أبي ليلى به. وجاء عند ابن خزيمة، وأبي نعيم، والطبراني أن هذا الدعاء قاله لما صلى ركعتي الفجر، وفي بعض الروايات نقص وتقديم وتأخير.

ورواه ابن حبان في (المجروحين ١/ ٢٣٠)

والدارقطني في (تعليقاته على المجروجين/٧٠)

وابن عدي في (الكامل ٣/ ٩٥٧)

والبيهقي في (الدعوات الكبير ١/ ٥١، ٥٢)

أربعتهم من طرق عن الحسن بن عمارة عن داود بن علي به، ولم يذكر ابن عدي المتن بل أحاله على ما سبقه، وذكر البيهقي أنه حين فرغ من صلاته جلس فدعا.

ورواه ابن عساكر كما في (تهذيب تاريخ دمشق ٥/ ٢٠٦ - ٢٠٩) من أربع طرق إلى داود.

ورواه ابن حبان في (المجروحين ١/ ٢٢٩ - ٢٣١)

والدارقطني في (تعليقاته على المجروحين/ ٧٠)

كلاهما عن أبي بكر بن أبي داود من طريق كريب عن ابن عباس به.

ورواه البيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٤١٣، ٤١٤) من طريق عيسى بن يزيد الليثي عن محمد بن أبي جعفر عن ابن عباس به، وذكر أنه كان يكثر في الوتر قوله وذكر الدعاء مختصراً.

وأشار إليه البخاري في (التاريخ الكبير ٦/ ٤٠٢) في ترحمة عيسى الليثي من روايته عن عمر بن حفص عن ابن عباس.

وذكر ابن قطلوبغا في (من روى عن أبيه عن جده /٢٠١) أن أبا ضمرة محمد بن سليمان السلمي تابع ابن أبي ليلى، ولم يذكر من أخرجه، ولم أجده.

دراسة الإسناد:

(١) عبد الله بن عبد الرحمن: بن الفضل بن بَهْرام، السَّمَرقندي، أبو محمد الدارمي الحافظ، صاحب المسند. قال أحمد: كان ثقة وزيادة، وقال: إمام، وقال: عليك بذاك السيد عبد الله بن عبد الرحمن، وقال ابن نمير: غلبنا بالحفظ والورع، وعدّه بندار في حفاظ الدنيا، وقال أبو حاتم: ثقة صدوق، إمام أهل

<<  <  ج: ص:  >  >>