وأبو نعيم في (الحلية ١/ ٢٦٦)
ثلاثتهم من طريق حسان بن عطية عن شداد به.
ورواه أبو نعيم في (الحلية ١/ ٢٦٦) من طريق أبي عبيد الله مسلم.
وجاء الحديث مختصراً بدون الشاهد:
رواه النسائي في: سننه: كتاب السهو: نوع آخر من الدعاء (٣/ ٥٤)
وابن حبان في (صحيحه ٥/ ٣١٠، ٣١١)
كلاهما من طريق حماد بن سلمة عن الجريري عن أبي العلاء عن شداد به إلى قوله: {من شر ما تعلم} وذكر أنه صلى الله عليه وسلم كان يقوله في صلاته.
ورواه بنحوه أحمد في (المسند ٤/ ١٢٥) من طريق يزيد بن هارون عن الجريري به، وفيه: " كان
صلى الله عليه وسلم يعلمنا كلمات ندعو بهن في صلاتنا أو قال في دبر صلاتنا " وذكره إلى {من شر ما تعلم}
ورواه الطبراني في (الدعاء ٢/ ١٠٨٢) من طريق أبي عبيد الله مسلم عن شداد به مختصراً بدون الشاهد.
ورواه الطبراني في (الدعاء ٢/ ١٠٨٠، ١٠٨٢)، وفي (الكبير ٧/ ٢٩٣، ٢٩٤) من طرق عن سعيد الجريري عن أبي العلاء وقال مرة عن رجل من بني مجاشع، ومرة عن رجل من بني حنظلة، ومرة عن رجلين قد سماهما، ومرة عن شداد وجميعها ذكرت الدعاء إلى قوله: {واستغفرك لما تعلم}.
وروى النسائي في (عمل اليوم والليلة/٤٧٢) وعنه ابن السني في (عمل اليوم والليلة/٦٧٣، ٦٧٤) من طريق الجريري عن أبي العلاء عن رجلين من بني حنظلة عن شداد الجزء الأخير من الحديث.
ورواه أبو نعيم في (الحلية ١/ ٢٦٧) من طريق محمد بن عبد الله الشعيثي عن شداد به بدون الشاهد، ورواه في (١/ ٢٦٥، ٢٦٦) مختصراً موقوفاً على شداد.
ورواه الحاكم في (معرفة علوم الحديث/٢٧، ٢٨) من طريق الجريري عن أبي العلاء عن رجلين من بني حنظلة عن شداد به إلى قوله: {وأسألك من خير ماتعلم}.
دراسة الإسناد:
(١) محمود بن غيلان: تقدم، وهو ثقة. (راجع ص ٢١١)
(٢) أبو أحمد الزبيري: هو محمد بن عبد الله بن الزبير، تقدم، وهو ثقة ثبت إلا أنه يخطئ في حديث الثوري. (راجع ص ٢٣٥)