يكرهون الدخان, وفيها ذكر الغليون. وفي أول الصفحة بيتان للنابلسي فيهما التبغ.
في المجلد ٤٤ من المقتطف ص ٥٩١ - ٥٩٢: شيء عن مضار الدخان وأصله. الحقيقة والمجاز للنابلسي ص ١٠٢ - ١٠٣: مقاطيع في الدخان وشربه. وفي ١٧٤: أبيات في ذمه. مواليا للنابلسي فيه: التتن والغليون ص ٨٣ من رقم ٣٢٣ مجاميع. وفي ٨٦ أبيات في مدح الدخان. وذكر المواليا في لفظ (غليون) أيضا. الريحانة ص ٣٤٢ - ٣٤٣: بيتان للشهاب في مدح الدخان, ورد الحميدي عليه. قطف الأزهار - رقم ٥٤٥ أدب - ص ١٩٥ - ١٩٦: أبيات للزللي في الدخان, وبعدهما سؤال وجواب فيه, وأبيات في مدحه وذمه. ج ٢ مجلد ٧ ص ١٥٨: شيء من تاريخ حدوث الدخان والقهوة باسطنبول. الإِسحاقي ص ٢٣٠: ظهوره بمصر زمن علي باشا المتولي سنة ١٠١٠. الجبرتي ج ١ آخر ص ١٥١: المناداة بإبطال شرب الدخان, وتعليق ذلك على الأبواب والدكاكين. الدرر المنتخبات المنثورة ص ١١٩ إلى ١٢٠: أول ظهور الدخان وكلام فيه. الخطط التوفيقية ج ١ ص ٥٧: تاريخ ظهور شرب الدخان بمصر. الهلال ج ٣١ ص ٤٤٢: شيء عن تاريخ التبغ. مجلة الجنان ج ١١ ص ١٧: التبغ وتأثيره. وفي ١٨٠: شيء من تاريخه. المقتبس ج ٧ ص ١٥٩: منع استعمال الدخان في الآستانة ثم إباحته. في ذخيرة الأعلام للعمري بدار الكتب المصرية في سرد ولاة الدولة العثمانية بمصر: أن ظهور شرب الدخان بمصر كان في ولاية السلحدار علي باشا, وأول من استعمله الكبراء ثم عمّ في الناس. نصيحة الإِخوان ص ٤٠٢ من رقم ٢٩٠ مجاميع: ظهور الدخان في أواخر القرن العاشر وأوائل الحادي عشر, وكونه يسمى الطابقة والتابغة والتنباك والتتن, وذكر أول من جلبه. وفي آخر ٤٠٣: الطبغاء. وفي