٤٢٦: منظومة في ذمه, وفيها التبغ مرتين. وانظر ذلك في تذكرة الإِخوان ص ٤٧٦ - ٤٧٧ من هذه المجموعة. وفي نصيحة الإِخوان أوائل ص ٤٠٣: تعرض لذكر أحمد بن عبد الله القائم بالمغرب من أهل تافيلات, وأنه أول من أدخل الدخان لمصر, وسماه بالمفتون في ص ٤١٠. وفي ٤٢٠: ذكر غش الدخان بورق القلقاس, أي كما يفعلون الآن. وفي ص ٤٣٢ - ٤٣٣ من هذه المجموعة في فتوى مفتي عنتاب استعمل التتن. وفي ص ٤٤٥ من هذه المجموعة في رسالة تذكرة الإِخوان في فتوى أوردها للشيخ الأجهوري أن تسميته بالتنباك جهل, وصوابه الطباق.
في آخر ديوان أمين أفندي الزللي أبيات في الدخان. لغة العرب ج ١ ص ٣٨٦: أبيات لصالح القزويني في استهداء تتن. وفي ص ٣٢٩ ترجمته, وأنه توفي سنة ١٣٠١. ديوان خمرة بابل للنابلسي - رقم ١١١٠ شعر - ص ٣٠٦ - ٣٠٩ مقطعات في الدخان. وذكرت أيضا في تنباك وغليون. المجموع رقم ١٠٨٦ شعر ص ٢٦٨ - ٢٧٠: مقطعات للنابلسي في الدخان, وأشير إليها في تنباك وغليون. قصيدة في الدخان, وفيها تسميته بالتبغ, وبعدها مقطعات فيها: اللؤلؤ النقي لأصيل في تسلية الكئيب والعليل في الأدب ص ٧١ - ٧٤ رحلة لفاسي رقم ١٤٠٣ تاريخ - ص ٢١٩: يشرب دخانه, وكذلك في آخر الصفحة.
ديوان الكيلاني - رقم ٧٤٥ شعر - ص ٥٨: أبيات فيها التبغ وفي ٦٦: في التوتن, وذكره في الأبيات بلفظ التبغ. ويفهم من الوزن أنه بسكون الباء. وفي ١٥٠: التبغ في أبيات قيلت في ماء الورد. وفي ١٦٥: مواليا في التتن. و ١٦٨: مواليا في التتن, وفيه التبغ.