• قال طاوس ﵀: خير العيادة أخفها. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٢].
• وعن أبي العالية ﵀ أنه دخل عليه غالب القطان يعوده، فلم يلبث إلا يسيراً حتى قام، فقال أبو العالية: ما أرفق العرب لا تطيل الجلوس عند المريض، فإن المريض قد تبدو له حاجة فيستحي من جلسائه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٢].
• وقال بكر المزني ﵀: المريض يعاد، والصحيح يزار. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٢].
• وعن الشعبي ﵀ قال: عيادة حمقى (١) القراء: أشد على أهل المريض من مريضهم، يجيئون في غير وقت العيادة، ويطيلون الجلوس. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٣].
• وعن عبد الله بن أبي صالح قال: دخل عليَّ طاوس ﵀ وأنا مريض، فقلت: يا أبا عبد الرحمن أدع لي، قال: أدع لنفسك فإنه يجيب المضطر إذا دعاه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٤].
• وعن عطاء ﵀ قال: من تمام العيادة: أن تضع يدك على المريض. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٤/ ٢٤٤].
(١) في الأصل: نوكى، ولا معنى لها، والمثبت من شعب الإيمان للبيهقي.