للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

• وصُولحت امرأة عبد الرحمن بن عوف على ثمنها، ثلث الثمن: بثلاثمائة وثمانين ألفا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٤٩٦].

• وعن عامر قال: ما من مال أعظم أجرا من مالٍ تركه الرجل لولده يغنيهم عن الناس. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٤٩٦].

• ومات الشعبي وترك عشرة آلاف. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٤٩٦].

[(و) ذم الفقر]

• عن عبد الله بن أبي أوفى : قال: الفقر الموت الأكبر. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٤٩٦].

• وقال ابن عباس : جهد البلاء: أن تحتاجوا إلى مافي أيدي الناس فيمنعوكم. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠٣].

• وعن ابن عمر : قال: جهد البلاء: كثرة العيال وقلة الشيء. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠٣].

• وعن أبي هريرة : قال: دعيت إلى عرس، فأتيتهم في ثيابي هذه، فردني البواب، فرجعت وأبدلت ثيابي ثم جئت فدخلت، قال: فأرسل كمه، فقال: كل، كل! فقيل له: سبحان الله الكم يأكل! غفر الله لك، فقال: إنما دُعيَتْ ثيابي هذه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠٨].

• وعن الحسن : قال: قال لقمان لابنه: يا بني ذقت المرار كلَّه، فلم أذق شيئا أمرَّ من الفقر. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠٠].

• وقال حسان :

رُبَّ حِلم أزرى به عدم المال … وجهلٌ غطى عليه النعيم

[موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠١].

• وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٥٠١].

يجيء الناسُ كلَّ غنيِّ قوم … ويُبْخَل بالسلام على الفقير

ويُوسَع للغنيِّ إذا رأوه … ويُحيا بالتحية كالأمير

<<  <   >  >>