أما المُزاحة والمِراء فدعهما … خُلقان لا أرضاهما لصديق
إني بلوتهما فلم أحمَدْهما … لمجاورٍ جارًا ولا لرفيق
والجهل يزري بالفتى في قومه … وعروقه في الناس أيَّ عروق
[موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٢٣٨].
• وقال عمر بن عبد العزيز ﵀: اتقوا الله، وإيَّاي والمزاحة؛ فإنها تورث الضغينة، وتجر القبيحة، تحدثوا بالقرآن، وتجالسوا به، فإن ثقل عليكم فحديث حسن من حديث الرجال. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٢٣٩].
• وكان يقال: لكل شيء بذر، وبذر العداوة المزاح. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٢٤١].
• وكان يقال: المزاح مسلبة للبهاء، مقطعة للصداقة. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٧/ ٢٤٢].