وعينُ السّخطِ تُبصِرُ كلَّ عيبٍ … وعينُ أخي الرضا عن ذاك تعْمى
• وقال بعضهم: [عيون الأخبار ٣/ ١٦].
وعينُ الرّضا عن كلّ عيبٍ كليلةٌ … ولكنّ عين السُّخطِ تُبدِي المساوِيَا
[(و) نصائح وتوجيهات للصديق]
• عن بكر بن عبد الله المزني ﵀ قال: تذلل المرء لإخوانه، تعظيم له في أنفسهم. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٣٧١].
• وعن العُتْبيّ قال: قالت أعرابية لابنها: يا بنيّ، إياك وصُحْبةَ مَن مودّته بِشْرُهُ فإنه بمنزلة الريح. [عيون الأخبار ٣/ ٨٠].
• وقال بعضهم: [عيون الأخبار ٣/ ٤١].
إنَّ الهديَّةَ حُلوةٌ … كالسِّحر تَجتَلِبُ القلوبَا
تُدنِي البغيضَ من الهوى … حتى تُصَيِّرَه قريباَ
• وعن عبد الله بن طاووس ﵀ قال: قال لي أبي: يا بني صاحب العقلاء تنسب إليهم، وإن لم تكن منهم، ولا تصاحب الجهال فتنسب إليهم وإن لم تكن منهم. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٣١].
• وقال يحيى بن معاذ ﵀: ليكن حظ المؤمن منك ثلاثًا: إن لم تنفعْه فلا تضرّه، وإن لم تُفرحْه فلا تغمّه، وإن لم تمدحْه فلا تذمّه. [صفة الصفوة ٤/ ٣٤٠].
• وقال بعضهم: [عيون الأخبار ٣/ ٣٣].
إذا شِئتَ أن تُقْلَى فَزُرْ متتابِعًا … وإن شئت أن تزداد حُبًّا فزُرْ غِبَّا
• وقال بعضهم: [عيون الأخبار ٣/ ٢٣].
أقْلِل زيارتك الصّديـ … ـقَ يراك كالثوب استجدَّهْ
إنّ الصديق يُمِلُّه … أَلاَّ يزالَ يراك عندَهْ
• وعن جعفر بن برقان، قال لي ميمون بن مهران ﵀: يا جعفر! قل