• كان ابن الزبير ﵁ يقول: لا عاش بخير من لم ير برأيه ما لم ير بعينه. [عيون الأخبار ١/ ٧٦].
• وشهد أعرابي عند معاوية ﵁ بشيء كرهه، فقال له معاوية: كذبت، فقال الأعرابي: الكاذب والله متزمل في ثيابك. فقال معاوية وتبسم: هذا جزاء من عجل. [الكامل في اللغة والأدب / ٢٧٧].
• ومن أمثال العرب: رُبَّ عجلةٍ تهب ريثًا. [الكامل في اللغة والأدب / ١٨٤].
• وكان يقال: أناة في عواقبها دَرَك، خير من معاجلة في عواقبها فَوت. [عيون الأخبار ١/ ٧٥].
• وقال بعضهم:[عيون الأخبار ١/ ٧٥].
وعاجزُ الرَّأْي مِضْيَاعٌ لفُرْصَتهِ … حتى إذا فات أَمْرٌ عاتبَ القَدَرا
• وقال آخر يصف عاقلًا:[عيون الأخبار ١/ ٧٧].
بصير بأعقاب الأمور كأنما … يرى بصواب الرأي ما هو واقع
• وقال حاتم الأصم: كان يقال: العجلة من الشيطان إلا في خمس، إطعام الطعام إذا حضر الضيف، وتجهيز الميت إذا مات، وتزويج البكر إذا أدركت، وقضاء الدين إذا وجب، والتوبة من الذنب إذا أذنب. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٥٠٩].