للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

• وقال أيضا : كان يقال: من حق الولد على الوالد: أن يحسن أدبه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٧٨].

• وعن يزيد بن معمر ، قال: العلم في صغر كالنقش في الحجر. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٣٣].

• وعن عروة بن الزبير ، أنه كان يقول لبنيه: أي بَنيَّ هلموا فتعلموا فإنكم توشكوا أن تكونوا كبار قوم، وإني كنت صغيرا لا يُنظر إلي، فلما أدركت من السن ما أدركت جعل الناس يسألوني، وما أشد على امرئ أن يُسأل عن شيء من أمر دينه فيجهله. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٣٣].

• ومر قوم على حماد بن سلمة وحوله فتيان فقالوا: انظروا إلى حماد قد جمع حوله الصبيان! فقال: رُدُّوهم، فلما أتوه قال: إني رأيت البارحة كأني أسقي فسيلا، فأولت هؤلاء الصبيان. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ١٣٣].

• وعن الضحاك قال: ما ضرب المعلمُ غلاما فوق ثلاث فهو قصاص. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٨٤].

• وعن ابن شوذب أنه كره ضرب المعلم الصبيان، وقال: يضرب من لا ذنب له!. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٨٤].

• وعن هشام بن عروة عن أبيه أنه كان يأمر بنيه بالصيام إذا أطاقوه، وبالصلاة إذا عقلوا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٧٣].

• وعن جندب بن أبي ثابت قال: كانوا يعلمون الصبي الصلاة إذا عدَّ عشرين. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٧٣].

• وعن عبد الله بن عيسى قال: لا تزال هذه الأمة بخير ما تعلم ولدانُها القرآن. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٨/ ٧٥].

• وقال إبراهيم الحربي : جَنِّبوا أولادكم قرناء السوء، قبل أن تصبغوهم في البلاء، كما يصبغ الثوب. [ذم الهوى / ١٠٢].

• وقال أيضًا : أول فساد الصبيان بعضهم من بعض. [ذم الهوى / ١٠٢].

• وعن محمد بن طلحة بن مصرف قال: كان أبي يأمر نساءه وخدمه وبناته بقيام الليل، ويقول: صلوا ولو ركعتين في جوف الليل، فإن

<<  <   >  >>