• وعن أبي جعفر ﵀. قال: أشد الأعمال ثلاثة؛ ذكر الله على كل حال، وإنصافك من نفسك، ومواساة الأخ في المال. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٥٠٧].
• وعن زيد بن أسلم ﵀ قال: يقال: إن لله عبادًا مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولله تعالى عباد مغاليق للخير مفاتيح للشر. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٥١٨].
• وقال مسلم بن قتيبة ﵀: الشباب الصحة، والسلطان الغنى، والمروءة الصبرُ على الرجال. [الكامل في اللغة والأدب].
• وقال إبراهيم الخواص ﵀: من لم تَبْكِ الدنيا عليه لم تَضْحك الآخرة إليه. [صفة الصفوة ٤/ ٣٤٨].
• وقال عبد الله بن المبارك: قيل لحمدون بن أحمد ﵀: ما بال كلام السلف أنفع من كلامنا قال: لأنهم تكلّموا لعِزّ الإسلام ونجاةِ النفوس ورضا الرحمن، ونحن نتكلم لعز النفوس وطلَب الدنيا ورضا الخَلْق. [صفة الصفوة ٤/ ٣٦٣].
• وعن عبد الله بن المبارك ﵀ قال: إذا غَلَبَت محاسِنُ الرجل على مساوئه لم تُذكر المساوئُ، وإذا غلبت المساوئ على المحاسن لم تُذكر المحاسن. [السير (تهذيبه) ٢/ ٧٦٨].
• وقال سعيد بن يعقوب الطالقاني: قال رجل لابن المبارك ﵀: هل بقيَ مَن ينصح؟ قال: فقال: وهل تَعرف من يَقبل؟. [صفة الصفوة ٤/ ٣٧٩].