للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

• وعن يوسف بن أسباط قال: كان يقال: اعمل عمل رجل لا ينجيه إلا عمله، وتوكل توكل رجل لا يصيبه إلا ما كتب له. [الحلية (تهذيبه) ٣/ ٥٧].

• وقال حذيفة المرعشي : إنك ربما أصبت الحكمة فوق مزبلة، فإذا أصبتها فخذها. [الحلية (تهذيبه) ٣/ ٦٤].

• وعن شميط بن عجلان قال: والله ما رأيت أبدانكم إلا مطاياكم إلى ربكم ﷿ قال: فانضوها في طاعة الله ﷿ بارك الله فيكم. [الزهد للإمام أحمد / ٤٣٤].

• وكان يقال: انتزاعُ العادةِ ذنبٌ محسوبٌ. [عيون الأخبار ٣/ ١٥٨].

• وعن أبي جعفر . قال: أشد الأعمال ثلاثة؛ ذكر الله على كل حال، وإنصافك من نفسك، ومواساة الأخ في المال. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٥٠٧].

• وعن زيد بن أسلم قال: يقال: إن لله عبادًا مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولله تعالى عباد مغاليق للخير مفاتيح للشر. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٥١٨].

• وقال مسلم بن قتيبة : الشباب الصحة، والسلطان الغنى، والمروءة الصبرُ على الرجال. [الكامل في اللغة والأدب].

• وقال إبراهيم الخواص : من لم تَبْكِ الدنيا عليه لم تَضْحك الآخرة إليه. [صفة الصفوة ٤/ ٣٤٨].

• وقال عبد الله بن المبارك: قيل لحمدون بن أحمد : ما بال كلام السلف أنفع من كلامنا قال: لأنهم تكلّموا لعِزّ الإسلام ونجاةِ النفوس ورضا الرحمن، ونحن نتكلم لعز النفوس وطلَب الدنيا ورضا الخَلْق. [صفة الصفوة ٤/ ٣٦٣].

• وعن عبد الله بن المبارك قال: إذا غَلَبَت محاسِنُ الرجل على مساوئه لم تُذكر المساوئُ، وإذا غلبت المساوئ على المحاسن لم تُذكر المحاسن. [السير (تهذيبه) ٢/ ٧٦٨].

• وقال سعيد بن يعقوب الطالقاني: قال رجل لابن المبارك : هل بقيَ مَن ينصح؟ قال: فقال: وهل تَعرف من يَقبل؟. [صفة الصفوة ٤/ ٣٧٩].

<<  <   >  >>