له ترجمة في: تاريخ بغداد (٢/١٦٢) وتذكرة الحفاظ (٢/٧١٠) وشذرات الذهب (٢/١٠٦) وطبقات الحفاظ للسيوطي ص (٣٧٠) وطبقات المفسرين للداودى (٢/٢٦٠) ، وقد ألف الدكتور أحمد الحوفي كتاباً عنه، طَبَعَه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر سنة (١٣٩٠هـ-١٩٧٠م) . (٢) هذا الكتاب يعرف اليوم: بتاريخ الطبري، وقد طبع ثلاث مرات، طبعتان بعناية بعض المستشرقين، وطبعة في دار المعارف بمصر بتحقيق الأستاد محمد أبو الفضل إبراهيم،. انظر مقدمة تاريخ الطبري للمحقق المذكور (١/٢٨) . وقوله هذا حكاه عنه كثير من الأصوليين. انظر في ذلك: التبصرة ص (٣٦١) والتمهيد (٣/٢٦١) وشرح اللمع (٢/٧٠٤) والمعتمد (٢/٤٨٦) . (٣) انظر: كتاب "أصول الفقه" لأبي بكر الرازي المشهور بالجصاص الورقة (٢٢٥/ب) . (٤) خلاف ابن عباس في العول أخرجه البيهقي في سننه في كتاب الفرائض، باب العول في الفرائص (٦/٢٥٣) بسنده إلى عتبة بن مسعود قال: (دخلت أنا وزفر بن أوس ابن الحدثان على ابن عباس بعد ما ذهب بصره، فتذاكرنا فرائض الميراث، فقال: ترون الذي أحصى رمل عالج عدداً لم يحص ما في مال نصفاً ونصفا وثلثاً، إذا ذهب نصف ونصف، فأين موضع الثلث؟! فقال له زفر: يا ابن عباس من أول من أعال الفرائض؟ قال: عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: وبم؟ قال: =