للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا) : أي: آلهة.

قوله: (آيَةً) : حال من " الناقة "، والعامل فيها ما عمل في الناقة.

قوله: (وتنْحِتونَ) بكسر الحاء ويجوز الفتح؛ لأجل حرف الحلق، وهما

لغتان، غير أن الكسر أشهر.

و (بُيُوتًا) : مفعولا ثانيًا على تضمين "ينحتون": يتخذون.

ويجوز أن يكون حالاً من الجبال؛ على حد قوله: مررت برجل معهُ صقرٌ صائدًا به غدًا؛ لأن الجبال لا تكون بيوتًا في حال النحت، ونظيره من الكلام: خِطْ، هذا الثوبَ قميصًا.

قوله: (وَلُوطًا إِذْ قَالَ) أي: وأرسلنا لوطًا و "إذ": ظرف لـ " أرْسَلْنَا ".

قوله: (شَهْوَةً) : مفعول من أجله، أو مصدر في موضع الحال.

قوله: (وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ) : مفعولا بـ "تَبْخَسُوا"، تقول: بخست زيدًا حقه: إذا نقصته.

قوله: (مَنْ آمَنَ) : مفعول "تَصُدُّونَ".

قوله: (قَدِ افْتَرَيْنَا) :

لفظه ماض، ومعناه المستقبل؛ لأنه لم يقع، وإنما سدَّ مسدَّ جواب: "إِنْ عُدْنَا".

قوله: أ٢نْ نَعُو؛ ة@سم كان.

قوله: (إِلَّا أَنْ يَشَاءَ) قيل: هو منقطع، وقيل: متصل.

قوله: (عِلْمًا) : تمييز.

قوله: (فَكَيْفَ آسَى) : أي: أحزن.

يقال: أسِيت لفلان، آسَى - بكسر العين - في الماضي، وفتحها في المستقبل.

<<  <   >  >>