قوله: (كَمَا أَتَمَّهَا) : الكاف نعت لمصدر محذوف، أي: إتمامًا مثل إتمامها على أبويك.
قوله: (إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ) : عطف بيان لـ " أبَوَيْكَ ".
قوله: (إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ) : اذكر إذ قالوا: ليوسف، واختلف في هذه اللام؛ فقيل: لام الابتداء.
وقيل: جواب قسم محذوف.
قوله: (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) : جملة حالية.
قوله: (أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا) : (أَرْضًا) : ظرف.
قوله: (يَخْلُ لَكُمْ) : مجزوم على جواب شرط محذوف.
قوله: (وَتَكُونُوا) : يحتمل أن يكون مجزوما عطفا عليه، وأن يكون منصوبًا بإضمار أن؛ كقوله:
لا تَنْهَ عَنْ خُلُقِ وَتَأتِيَ مِلَهُ. ..
قوله: (يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ) :
قرئ بالتاء من فوق، وهو كقول الشاعر:
. . . . . . . . كَمَا شَرِقَتْ صَدْرُ القَنَاهِ مِنَ الدَّمِ
قوله: (عِشَاءً) : ظرف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute