[سورة القصص]
قوله: (نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى) : أي: شيئًا.
قوله: (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ) : حكاية حال ماضية، والوار للعطف، وهي عطف جملة على جملة أخرى.
قوله: (أن أرْضِعِيهِ) يجوز أن تكون مصدرية وأن تكون تفسيرية، وذلك ظاهر.
قوله: (لِيكُونَ لَهُمْ عَدُوًا) : هذه لام العاقبة، وليست للتعليل.
قوله: (قُرَّتُ عَيْنٍ) : أي: هذا الصبي قرة عين.
قوله: (وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) : حال.
قوله: (قُصِّيهِ) أي: قُصّى أثره.
قوله: (فَبَصُرَتْ بِهِ) ، أي: علمت به، أي بمكانه، يقال: بَصرَ بالشىء، يَبْصُرُ - بالضم فيهما - بصارة: إذا علم.
قوله: (عَنْ جُنُبٍ) أي: بعيدًا، وهو مصدر قولك: جنبت فلانا وجانبته: إذا باعدته.
قوله: (وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) : حال.
قوله: (الْمَرَاضعَ) : جمع مرضع، وهي المرأة التي ترضع، ففي الكلام - على هذا - حذف مضاف، أي: لبن المراضع، ويجوز أن يكون جمع مَرضَع
- بفتح الميم والضاد - وهو مصدر كالمطلع؛ وجمع لاختلاف أنواعه.
قوله: (وَلَا تَحْزَنَ) ، معطوف على (تَقَرَّ عَيْنُهَا) .
قوله: (عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ) : حال، أي: مختلسًا.
قوله: (يَقْتَتِلَانِ) صفة لـ "رَجُلَيْنِ" وكذلك: (هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ) .
قوله: (بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ) :
قيل: الباء للقسم، وجوابه: محذوف، و (فَلَنْ أَكُونَ) .