[سورة الرحمن]
قوله: (الرَّحْمَنُ) :
مبتدأ، وما بعده من الأفعال إلى قوله: (الْبَيَانَ) : أخبار عنه.
قوله: (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ) :
أي: يجريان بحسبان.
قوله: (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا) : أي: رفع السماء رفعها.
قوله: (أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ) : أي: لئلا تطغوا.
قوله: (وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ) أي: ولا تنقصوا.
قوله: (وَالأرْضَ وضَعَهَا) : ووضع الأرض وضعها.
قوله: (وَالْحَبُّ) بالرفع: معطوف على " النَّخْل "، و (الريحَانُ، كذلك،
وورن (ريحان) : (فيعلان "، وعينه محذوفة، وأصله: "رَيوِحَان"، فقلبت الواو ياء؛ لاجتماعهما، وسبق أحدهما بالسكون، ثُمَّ أدغمت فيهما الياء، ثم خفف بحذف عين الكلمة، والأصل تشديد الياء فخففتا.
قوله: (كَالْفَخَّارِ) : صفة لـ " صَلْصَالٍ ".
قوله: (مِنْ نَارٍ) : صفة لـ (مَارِجٍ) .
قوله: (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ) : هو رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ.
قوله: (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) : العامل في (كُلَّ) : ما دل عليه معنى (هُوَ فِي شَأْنٍ) : يعنى: يُحدث أمورَا كلَّ يوم.
قوله: (لَا تَنْفُذُونَ) : (لا) : نافية.
قوله: (يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ) :
(نُحَاسٌ) بالرفع: عطف على (شُوَاظٌ) ، وبالجر: عطف على (نَارٍ)