للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَعَادًا وَثَمُودَ) : أي: وأهلكنا.

قوله: (وَقَارُونَ) : أي: وأهلكنا أيضًا.

قوله: (فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ) : هو مفعول "أَخَذْنَا".

قوله: (كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ) :

"العنكبوت": يذكر ويؤنث، ويقع على الواحد والجمع، والنون فيه أصل، وتاؤه زائدة؛ بدليل قولهم في تكسيره: عناكب، وفى تصغيره: عنيكب"

قوله: (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) : في موضع نصب إما على البدل من

"أهل الكتاب"، وإما على الاستثناء وهو من الجنس.

قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَا) : أي: إنزالا مثل ذلك الإنزال.

قوله: (أَنَّا أَنْزَلْنَا) : فاعل "يَكْفِهِمْ".

قوله: (يَوْمَ يَغْشَاهُم) : ظرف للإحاطة، أو مفعول " اذكر" محذوفة.

قوله: (غُرَفًا) : مفعول ثانٍ على حذف حرف الجر، أي: في غرف، على حد قوله:

أمَرتُكَ الخَيرَ.

قوله: (نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) :

المخصوص يجوز أن يكون: "الَّذِينَ آمَنُوا "، على حذف المضاف، والتقدير: نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ أجر الذين صبروا؛ فحذف المضاف؛ كقوله

تعالى: (سَاءَ مَثَلاً القَومُ) .

قوله: (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ) :

(وَكَأَيِّنْ) : مبتدأ، و (اللَّهُ يَرْزُقُهَا) : مبتدأ وخبره، وهو خبر. (كَأَيِّنْ) .

قوله: (وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ) :

فى الكلام حذف، إما من أوله، وإما من آخره، أي: وإن حياة الدار الآخرة هي دار الحيوان.

أو وإن الدار الآخر ة هي دار الحيوان.

<<  <   >  >>