للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (أَوْ خَلْقًا) : هو منصوب على المصدر في معنى " بَعْثًا "، ويجوز أن

تجعل (خَلْقًا) بمعنى مفعول؛ كـ " ضرب الأمير ".

قوله: (أَوَّلَ مَرَّةٍ) : نصب على المصدر، أو على أنه ظرف زمان.

قوله: (يَوْمَ يَدْعُوكُمْ) : اذكر يوم.

قوله: (فَتَسْتَجِيبُونَ) : عطف على (يَدْعُوكُمْ) فيكون في محل جر.

قوله: (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) :

قد ذكر هذا في إبراهيم.

قوله: (أَيُّهُمْ أَقْرَبُ) : الجملة فى محل نصب بـ " يَدْعُونَ ".

قوله: (وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ) :

(أن نُرسِلَ) : مفعول ثانٍ لـ " مَنَعَ " و "أنْ " الثانية: فاعِلُهُ.

قوله: (مُبْصِرَةً) : حال.

قوله: (فَظَلَمُوا بِهَا) أي: أنفسهم.

قوله: (تَخْوِيفًا) : مفعو ل له.

قوله: (وَإِذْ قُلْنَا) أي: اذكر.

قوله: (الَّتِي أَرَيْنَاكَ) : أي: أريناكها.

و (فِتْنَةً) : مفعول ثانٍ لـ " جَعَلْنَا ".

قوله: (وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ) : عطف على " الرُّؤيا، أي: فتنة أيضا.

قوله: (طُغْيَانًا) : مفعول ثانٍ، وفاعله: التخويف.

قوله: (أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ) : أرأيت هنا بمعنى: أخبرني.

قوله: (جَزَاءً) : منصوب على المصدر بإضمار: " تجزون ".

قوله: (وَرَجِلِكَ) : هو اسم جمع لراجل؛ كالرُّكبِ والصَّحبِ.

<<  <   >  >>