قوله: (جَمِيعًا) : حال.
قوله: (يَا أَسَفَى) : الألف مبدلة من ياء النفس.
قوله: (عَلَى يُوسُفَ) : متعلق بـ " أَسَفَى ".
قوله: (فَهُوَ كَظِيمٌ) : فعيل: يجوز أن يكون هنا بمعنى فاعل، أي: حابس غيظه على أولاده، ولا يظهر ما يسوءهم، أو بمعنى مفعول بشهادة قوله: (وَهُوَ مَكْظُومٌ) .
قوله: (تَاللَّهِ تَفْتَأُ) أي: لا تفتؤ.
قوله: (مُزْجَاةٍ) يقال: أزجيت الإبل: إذا سقتها.
قوله: (قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا) : كلام مستأنف.
قوله: (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ) : إن الأمر والشأن.
قوله: (لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ) : خبر (لا) : عليكم، وينتصب " اليوم " بالخبر.
قوله: (بِقَمِيصِي) : يجوز أن يكون مفعولا به، ويجوز أن يكون حالاً.
قوله: (لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ) :
(أن تفندون) : في موضع رفع بالابتداء، والخبر محذوف، أي: لقلت إنه قريب أو واصل.
قوله: (فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ) : (أن) : زائدة.
قوله: (بَصِيرًا) : مفعول ثان لـ " ارتَدَّ ".
قوله: (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ) : أي: أحسن صنعهُ بي. والباء على بابها.
وقيل:: بمعنى إلى. و (إِذْ) : ظرف لـ "أحسن" أو لصنعه، أي: وقد أحسن صنعه بي.
قوله: (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ) : قيل: إن " مِنْ " للتبعيض.
وقيل: للتبيين، وكذلك (مِنْ تَأْوِيلِ) .
قوله: (تَوَفَّنِي مُسْلِمًا) : (مُسْلِمًا) : حال.