[سورة الجاثية]
قوله: (وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ) :
محله الجر عطف على (خَلْقِكُمْ) .
قوله: (آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) :
(آيَاتٌ) : مبتدأ، وما قبله خبره.
وليست " آيات " معطوفة على " آيات " الأولى؛ لما فيه من العطف على عاملين.
قوله: (بِالْحَقِّ) : حال.
قوله: (شَيْئًا) : يجوز أن يكون منصوبا على المصدر، أي: شَيْئًا من الإغناء.
قوله: (قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا) :
(يَغْفِرُوا) : مجزوم على المعنى، أي: قل لهم: اغفروا يغفروا.
قوله: (لِيَجْزِيَ) : أي: يغفروا؛ ليَجْزِىَ.
قوله: (بَغْيًا) : مفعول له.
قوله: (عَلَى عِلْمٍ) : حال.
قوله: (مِنْ بَعْدِ اللَّهِ) : أي: من بعد إضلال الله.
قوله: (مَا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا) :
(أَنْ قَالُوا) : اسم كان.
قوله: (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ) :
(يوم) : ظرف لقوله: "يَخْسَرُ" و "يومئذ" بدل منه.
قوله: (وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا) :
جواب "أَمَّا" محذوف، أي: فيقال لهم.
قوله: (مَا السَّاعَةُ) :
مبتدأ وخبر، في محل المفعولين، وعلق الفعل بالاستفهام.
قوله: (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا) : تقديره: إن نحن إلا نظن ظنا.