للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (نَسْتَبِقُ) : حال.

قوله: (وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ) :

جواب " لو " محذوف، أي: ولو كنا ما صَدَّقْتَنَا.

قوله: (وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ) :

(عَلَى قَمِيصِهِ) : حال من " الدم "؛ لأن التقدير: جاءوا بدم كذب على قميصه، و (كَذِبٍ) بمعنى: ذي كذب.

قوله: (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) :

(صبر) : خبر مبتدأ، أي: فأمري، أو: فشأني أو بالعكس؛ لكونه موصوفًا.

قوله: (وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً) :

(بِضَاعَةً) : حال من الضمير المنصوب العائد إلى يوسف أي: أخفوه متاعا للتجارة، أو مبضوعًا.

قوله: (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ) :

أي: باعوه، والبخس: مصدر بمعنى البخوس.

قوله: (دَرَاهِمَ) : بدل من " ثَمَنٍ ".

قوله: (مَغدُود) : صمة للدراهم.

قوله: (وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ) :

(فيه) : متعلق بمحذوف قبل الألف واللام.

قوله: (مِنْ مِصْرَ) : متعلق بـ " اشْتَرَاهُ ".

قوله: (وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا) : محل الكاف: النصب أوالإشارة إلى ما ذُكِرَ من إنجائه، وعطف قلب العزيز عليه، أي: مثل ذلك الإنجاء والعطف، مكنا، أي: كما أنجيناه وعطفنا عليه العزيز، كذلك مكنا له في الأرض، حتى كان منه فيها ما كان.

قوله: (وَلِنُعَلِّمَهُ) : عطف على محذوف دل عليه معنى الكلام، أي: فعلنا

ذلك الإنجاء، والعطف؛ لنمكنه في أرض مصر، ولنعلمه.

قوله: (وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) :

محل الكاف: النصب، أي: نجزيهم جزاء مثل ذلك الجزاء.

قوله: (إِنَّهُ رَبِّي) :

يجوز أن يكون ضمير الشأن، وكذلك قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ) .

<<  <   >  >>