للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ) : الكاف نعت لمصدر محذوف، أي: أمْنًا مثل أمني إياكم على أخيه.

قوله: (حِفْظًا) : تمييز.

قوله: (رُدَّتْ إِلَيْهِمْ) : حال، و "قد" مقدرة.

قوله: (ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) :

الإشارة إلى ما أتوا به، أي: ذلك الذي جئناك به مكيل قليل لا يكفينا وقيل: إشارة إلى " كَيلَ بَعِيرٍ ".

قوله: (إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ) : (أن) : في محل نصب على الاستثناء وهو من

غير الجنس.

قوله: (إِلَّا حَاجَةً) : استثناء من غير الجنس.

قوله: (وَأَقْبَلُوا) : حال، و "قد" مقدرة.

قوله: (جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ) :

أي: استرقاق من وجد في رحله، وكان حكم السارق في آل يعقوب أن يسْتَرَقَّ، وفى أهل مصر أن يضرب.

قوله: (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ) :

الكاف: نعت لمصدر محذوف أي: نجزي السارقين جزاء مثل ذلك، والإشارة إلى الحكم، وهو من كلام إخوة يوسف، أي: هذا شرعنا فى

حد السارق.

قوله: (قَبْلَ وِعَاءِ) : بالكسر في الواو؛ لأنه من وعيت الشيء أعيه وعيًا، وأوعيت الزاد والمتاع إذا جعلته في الوعاء.

قوله: (كَذَلِكَ كِدْنَا) : الكاف: نعت لمصدر محذوف، أي: كِدْنَا لَهُ كيدًا مثل ذلك الكيد العظيم.

<<  <   >  >>