للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة لقمان]

قوله: (هُدًى وَرَحْمَةً) :

حالان من "آيَاتُ"، والعامل: معنى الإشارة، والرفع على إضمار مبتدأ.

قوله: (لَهْوَ الْحَدِيثِ) :

الإضافة على تقدير "مِن"؛ كقولك: ثوب خزٍّ.

قوله: (وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا) : (يتخذها) : مرفوع؛ عطفًا على (يَشْتَرِى) ، والنصب؛ عطفَا على " ليُضِل".

قوله: (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا) : حال إما من المستكن في "وَلَّى" أو من المستكن في "مُسْتَكْبِرًا".

قوله: (وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا) :

قيل: مصدران مؤكدان: الأول: مؤكد لنفسه، والثانى: مؤكد لغيره؛ لأن قوله: (لهم جنات النعيم) ، في معنى: وعدهم جنات النعيم، فأكد معنى الوعد بالوعد، وأما (حَقًّا) فدال على معنى الثبات، أى: حق ذلك لهم حقا.

قوله: (بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا) : حال.

قوله: (أنْ تَمِيدَ بِكمْ) : كراهة أن تميد بكم.

قوله: (هَذَا خَلْقُ اللَّهِ) :

الإشارة إلى ما ذكر من المخلوقات، والخلق بمعنى المخلوق.

قوله: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ) :

(إذ) : ظرف للإبتدء.

قوله: (وَهُوَ يَعِظهُ) : حال.

قوله: (وَهْنًا) : الوهن: مصدر قولك: وهن فلان يهن، وهنًا: إذا ضعف، وهو مصدر في موضع الحال.

<<  <   >  >>