قوله: (خَيْرًا) : صفة للأزواج.
قوله: (مُسْلِمَاتٍ) إلى قوله: (ثَيِّبَاتٍ) : هذه الصفات كلها جاءت بلا واو
و (ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا) بواو؛ لأنما صفتان متنافيتان لا يجتمعن فيها اجتماعهن في سائر الصفات.
قوله: (قُوا أَنْفُسَكُمْ) : أمر، من: وَقَى يَقِى - بفتحها في الماضي، وكسرها في المضارع - وقاية، والأمر منه: قِ، بحذف الفاء واللام جميعا، أما الفاء فقد حذفت؛ لوقوعها بين ياء وكسرة، وأما اللام فحذفت؛ لسكونها.
قوله: (وَقُودُهَا) : - بفتح الواو - وهو الحطب.
قوله: (تَوْبَةً نَصُوحًا) : (تَوْبَةً) : مصدر مؤكد لفعله و (نَصُوحًا) : صفة له على طريق المبالغة.
قوله: (يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ) :
ظرف لقوله: (وَيُدْخِلَكُمْ) .
قوله: (امْرَأَتَ نُوحٍ) : بدل من قوله: (مَثَلًا) ، على معنى " ذَكرَ"؛ فإنه من
معانى " ضرب "، أو وصفا؛ فإنه - أيضا - من معانى "ضرب"، وكذا (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ) : وكذا (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ) أو: واذكر مريم.
قوله: (إِذ قَالت) : ظرف لـ "ضَرَبَ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute