للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بالجمع؛ لأن كل واحد من مفرداته يشابه باقيها، فأما الواحد فلا يصح فيه هذا المعنى.

قوله: (ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ) : ابتغاء: مفعول به.

قوله: (وَالرَّاسِخُونَ) : معطوف على اسم الله.

قوله: (بَعْدَ إِذْ هَدَيتنا) :

(إذ) : ليست ظرفا؛ لأن " بعد " أضيف إليها.

قوله: (إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ) : أعاد الظاهر، تفخيفا لاسم الله.

قوله: (الْمِيعَادَ) : مفعال من الوعد، قلبت واوه ياء؛ لسكونها وانكسار ما قبلها.

قوله: (وَقُودُ النَّارِ) : الوَقُودُ: الحطب، وبالضم: التوقد.

قوله: (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ) : صفة لمصدر محذوف، أي: كفروا كفْرا كعادة آلِ فِرْعَوْنَ.

وقيل: عُذَبوا عذابًا كدأب آل فرعون.

قوله: (رَأْيَ الْعَيْنِ) : مصدر مؤكد.

قوله: (الْقَنَاطِيرِ) : مفرده: قنطار: فِعْلال، مثل: حِمْلاق، والنون أصل.

وقيل: هي زائدة واشتقاقه من: قطر يقطر: إذا جرى.

قوله: (وَالْخَيْلِ) : واحدهُ: خائل، وهو مشتق من الخيلاء؛ مثل: طائر وطَيْر.

وقيل: هو اسم جمع، لا واحد له من لفظه، ولم يجمع الحرث؛ لأنه مصدر.

قوله: (حُسْنُ الْمَآبِ) : مَآبِ: مفعل، من: آب يئوب، فلما تحركت الواو، وانفتح ما قبلها قلبت ألفا.

قوله: (خَالِدِينَ) : حال مقدرة.

قوله: (وَأَزْوَاجٌ) : معطوف على جنات.

قوله: (وَمَنِ اتَّبَعَنِ) : معطوف على التاء في (أسْلَمْتُ) ، أي: أسلمت، وأسلم مَنِ اتَبعَنِى وُجُوهَهم للهِ.

<<  <   >  >>