للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فإن قيل: لم أفرد الخبر والمبتدأ جمع؟

قيل: لما كان معنى "هواء" ههنا: فارغة، أفرد كما يجوز إفراد فارغة كما قالوا: أحوال صعبة وأفعال فاسدة.

ْقوله: (يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ) : (يَومَ) : مفعول ثان للإنذار.

ْقوله: (فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا) : عطف على قوله: (يَأْتِيهِمُ) .

قوله: (مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ) : جواب "أَقْسَمْتُمْ".

قوله: (وَتَبَيَّنَ لَكُمْ) ، فاعل (تَبَيَّنَ) : فِعلُنا بهم.

قوله: (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ) : بدل من "يَوْمَ يَأْتِيهِمُ"..

قوله: (وَبَرَزُوا) : مستا نف.

قوله: (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ) : حال.

قوله: (وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ) : عطف على هذه الجملة.

قوله: (لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ) :

متعلق بـ "تُبَدَّلُ ".ويجور أن يتعلق بـ "بَرَزُوا".

قوله: (هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ) :

اللام متعلقة بـ " بَلَاغٌ "، ويحتمل أن تكون صفة له، والإشارة للقرآن.

قوله: (وَلِيُنْذَرُوا بِهِ) :

يحتمل أن يتعلق بـ " بَلَاغٌ " فيكون عطفا على " لِلنَّاسِ ".

<<  <   >  >>