للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَهِيَ خَاوِيَةٌ) : في محلِ صفة لقرية.

قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ) : الهاء زائدهَ في الوقف.

قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ) : فاعلُه: الطعام والشراب أو أحدهما، فجعلهما بمنزلة شىء واحد؛ لاحتياج كل منهما إلى الآخر، ويحتمل أن يكون الشراب؛ لأنه أقرب، ويجوز أن يكون أفرد في موضع التثنية كقوله:

وَكأنَّ فِى العَيْنَيْنِ حَبَّ قَرَنْفُلِ. . .

قوله: (وَلِنَجْعَلَكَ) : معطوف على محذوف تقديره: أريناك ذلك لتعلم قدر

قدرتنا، ولنجعلك.

قوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ) :

العامل فيه: اذكر؛ لأنه مفعول به.

قوله: (لِيَطْمَئِنَّ) :

الهمزة فيه أصل، فوزنه؛ يَفْعَلِّل وقد جاء: (اطْمأنَنْتُمْ) .

قوله: لـ " مِنَ الطَّيْرِ "،: مصدر طار يطير طيرا؛ مثل: باع يبيع بيعا، ثم سمى الجنس بالمصدر.

قوله: (يَأْتِينَكَ سَعْيًا) :

يجوز أن يكون مصدرا مؤكدا؛ لأن الإتيان والسعى متقاربان.

قوله: (مثَلُ الذِينَ يُنفِقُونَ) أي: مثل إنفاق الذين.

قوله: (كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ) :

نعت لمصدر محذوف؛ تقديره: إبطالا كإبطال الذي ينفق، ويجوز أن يكون حالاً، أي: مشبهين.

<<  <   >  >>