للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ومثله بيت الكتاب:

ألا أيهَا ذَا اللائِمى أحضُرُ الوَغَى. . . . أراد أن أحض.

وقال الشيخ في "التسهيل": ولا يحذف موصول حرفى إلا "أنْ "، واستدل بقوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ) ، فحذف "أن" كما ترى فيما ذكر من النص وما معها.

ويجوز أن يكون على التقديم والتأخير أي: ويريكم البرق من آياته، فتكون (من آياته) : حال.

قوله: (خَوْفًا وَطَمَعًا) : مصدران نى موضع الحال، أو مفعول له.

قوله: (إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) :

الأولى شرطية، والثانية فجائية سدت مسد الفاء في الجملة الاسمية.

قوله: (مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) :

حال؛ لأنه صفة لشرط مقدم عليه.

قوله: (فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ) : جملة في موضع نصب جواب استفهام.

قوله: (تَخَافُونَهُمْ) : حال.

قوله: (كَخِيفَتِكُمْ) : أي: خيفة مثل خيفتكم.

قوله: (كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ) : أي: نفصلها تفصيلا مثل ذلك التفصيل.

قوله: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا) :

(حَنِيفًا) : حال.

قوله: (فِطْرَتَ اللَّهِ) : أي: الزموا؛ على الإغراء، وقيل: على المصدر، أي: فطركم فطرة..

قوله: (مُنِيبِينَ) : حال.

قوله: (مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا) : بدل بإعادة الجار.

<<  <   >  >>