قوله: (وَعَصَوُا الرَّسُولَ) : حال، و "قد" مرادة.
قوله: (لَوْ تُسَوَّى) : هو مفعول (يَوَدُّ) .
قوله: (وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا) : يجوز أن يكون داخلا تحت التمني، ويجوز أن يكون مستأنفًا.
قوله: (وَلَا جُنُبًا) : حال تقديره: ولا تُصَلُّوا جنبا.
قوله: (إِلَّا عَابِرِي) حال، أي: لا تقربوها في حال الجنابة، إلا في حال السفر، أو عبور المسجد.
قوله: (حَتَّى تَغْتَسِلُوا) : متعلق بالعامل في "جُنُب".
قوله: (مِنَ الَّذِينَ هَادُوا) :
قيل: هو خبر مبتدأ محذوف، تقديره: من الذين هادوا قوم يحرفون.
قوله: (وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ) : حال، والمفعول الثاني، محذوف، أي: لا أسمعت مكروها. هذا ظاهر قولهم.
قوله: (وَرَاعِنَا) : معطوف على "اسْمَعْ".، وهو أمر أيضًا من: راعى، يراعي، مراعاة، من المراعاة وهي المراقبة.
قوله: (لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا) : مفعول له، والأصل في "لَي": لَوْى، فقلبت الواو ياءَ، وأدغمت.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute