للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الملك]

قوله: (لِيَبْلُوَكُمْ) :

متعلق بـ " خَلَقَ "، و (أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) : "أيكم" مبتدأ، و "أحْسَنَ": خبره، و (عَمَلا": تمييز.

قوله: (طِبَاقًا) : قيل: جمع طبق أو طبقة؛ كجمال في جمع جمل، ورحبة

ورحاب.

قوله: (طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ) :

الجملة صفة لـ " طِبَاقًا وأصلها: (ما ترى فيهن " فوضع الظاهر موضع المضمر، والخلق بمعنى: المخلوق.

قوله: (كَرَّتَيْنِ) :

انتصاب " كرتين " على المصدر؛ كأنه قيل: رجعتين، ولم يرد

كرتين بل كرات.

قوله: (خَاسِئًا) : حال من البصر؛ إما فاعل على بابه، أي: صاغرا، أو بمعنى: مفعول، أي: مبعد، و (حَسِيرٌ " فعيل بمعنى: فاعل.

قوله: (كُلَّمَا) : معمول لـ " سَألَهُم ".

قوله: (فَسُحْقًا) : أي: اسحقهم سحقا.

قوله: (ذَلُولًا) : مفعول ثانٍ.

قوله: (أَنْ يَخْسِفَ) بدل اشتمال من "مَنْ".

قوله: (وَيَقْبِضْنَ) : معطوف على (صَافَّاتٍ) عطف الفعل على الاسم مؤولا.

قوله: (قلِيلا) : نعت لمصدر محذوف، أي: يشكرون شكرا قليلًا و "ما"

زائدة.

قوله: (زُلْفَةً) :.مصدر في موضع الحال، أي: (ذا زلفة أي: قريبا منهم.

قوله: (تَدَّعُونَ) :

تفتعلون من الدعاء، أي: تدعون الله بإيقاعه.

<<  <   >  >>