للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة التغابن]

قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُ) :

مبتدأ وخبر، أي: ذلك العذاب، والضمير ضمير الشأن.

قوله: (أَبَشَرٌ يَهْدُونَنَا) : مبتدأ وخبر، وجاء "يَهْدُونَنَا"؛ لأن البشر في معنى الجمع.

قوله: (يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ) : ظرف لقوله: (لَتُبْعَثنَّ) .

قوله: (وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ) : هو مثل (انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ) .

***

[سورة الطلاق]

قوله: (إِذَا طَلَّقْتُمُ) : أي: إذا أردتم.

قوله: (لِعِدَّتِهِنَّ) أي: مستقبلات لعدتهن.

قوله: (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ) : استثناء متصل، ومحل (أَنْ يَأْتِينَ) : النصب على الحال.

قوله: (وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ) :

أي: فعدتهن ثلاثة أشهر فحذف المبتدأ والخبر.

قوله: (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ) أي: مكانا.

قوله: (مِنْ وُجْدِكُمْ) :

الوجد: السّعَةُ والغنى، ويجوز. ضم الواو، وفتحها، وكسرها،

وقد قرئ بهن.

قوله: (أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (١٠) رَسُولًا) :

(ذِكْرًا) : منصوب بـ (أَنْزَلَ) و (رَسُولًا) : بدل منه.

قوله: (قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا) : الجملة حال.

قوله: (وَمِنَ الأرضِ مِثْلَهُنَّ) :

والتقدير: ومن الأرض خلق مثلهن.

<<  <   >  >>