[سورة الحجرات]
قوله: (لَا تُقَدِّمُوا) : المفعول محذوف، أي: ما لا يصلح.
قوله: (كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ) : أي: جهرًا مثل جهر بعضكم.
قوله: (أَنْ تَحْبَطَ) : أي: كراهة أن تحبط.
قوله: (أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ) : هذه الجملة خبر " إن "، وكذا الجملة بعدها.
قوله: (مِن وَرَاءِ الحُجرَاتِ) : جمع حجرة، وهي فعلة بمعنى مفعولة؛ كالغرفة
وهى المكان، يتحجره الإنسان.
قوله: (لَوْ يُطِيعُكُمْ) : مستأنف.
قوله: (فَضْلًا مِنَ اللَّهِ) : مفعولا له، أي: حبَّبَ إليكم الإيمان، وكره الكفر؛ فضلا.
قوله: (بَينَ أخَوَيكُم) : الجمهور على التثنية، والمراد الجمع.
قوله: (فكَرِهْتُمُوه) : عطف على محذوف أي: بل عافته نفوسكم فكرهتموه.
قوله: (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا) : (شُعُوبًا) : مفعول ثانٍ، والشعوب:
تتشعب منه القبائل، واحدها: شَعْب.
قوله: (لِتَعَارَفُوا) : متعلق بالجعل.
قوله: (لا يأْلِتْكُمْ) (١) : هو من ألته يألته ألتا: إذا نقصه.
قوله: (أنْ أسْلَموا) : أي: بأنْ أسْلَموا.
قوله: (أنْ هَدَاكُم) : أي: بأن هداكم.
(١) هذه قراءة أبى عمرو، وقرأ بقية السبعة "يلتكم". وقراءة أبى عمرو على لغة غطفان وأسد وقراءة الباقين على لغة الحجاز.