قوله: (أَوْ رُدُّوهَا) : أي: ردوا مثلها.
قوله: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) :
(اللَّهُ) : مبتدأ (لَا إِلَهَ) : مبتدأ ثانٍ، وخبره محذوف، أي: لنا، أو: في الوجود.
(إِلَّا هُوَ) : بدل من موضع: "لَا إِلَهَ".، والجملة: خبر عن اسم الله تعالى
(إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) : قيل: في يوم القيامة.
وقيل: في القبور إلى يوم القيامة، و (إلى) على بابها.
قوله: (لَا رَيْبَ فِيهِ) : حال من يوم القيامة، أو نعتًا لمصدر، أي: جمعا لا ريب فيه.
قوله: (فِئَتَيْنِ) حال، والعامل فيها "لكم"..
قوله: (كَمَا كفَرُوا) : نعت لمصدر محذوف.
قوله: (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ) : مستثنى من المفعول في "وَاقْتُلُوهُمْ".
قوله: (أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ) أي: عن أن.
قوله: (إِلَّا خَطَأً) : استثناء منقطع.
قوله: (إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) ، والمعنى: فعليه دية في كل حال، إلا في حال تصدقهم عليه بها.
قوله: (تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ) :
مفعول له، والتقدير: شرع لكم ذلك توبة.
قوله: (دَرَجَةً) ، قيل: هو مصدر في معنى: تفضلاً.
قوله: (دَرَجَاتٍ) : بدل من (أَجْرًا) .
وقيل: ذوى درجات..
قوله: (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ) ، استثناء من الهاء والميم في (مَأْوَاهُمْ استثنى من أهل الوعيد المستضعفين، الذين لا يستطيعون حيلة في الخروج لفقرهم، فهو منقطع؛ لأن المستثنى منهم عصاة بالتخلف مع القدرة، وهؤلاء عاجزون.
قوله: (أن تَقصُرُوا) : في أن تقصروا.
قوله: (اطْمَأْنَنْتُمْ) :
الهمزة أصل، ووزن الكلمة: افعلَّل والمصدر الطمأنينة على: فُعلَّيلَة. .